يبدو أن المنحى الأخير الذي أخذته "الثورة" التي تقودها حملة "طلعت ريحتكن" وحملة "بدنا نحاسب" وغيرهما ، دفع بالفنانة اليسا إلى اعادة النظر بدعمها لهذه التحركات.
وبعد الاعتصام السلمي الذي نفّذه مجموعة من الشباب اللبناني داخل وزارة البيئة بهدف دفع الوزير إلى الاستقالة، أعلنت الفنانة اللبنانية اليسا أنها وللأسف لم يعد بوسعها أن تدعم هذه الثورة وتؤيدها.
وقالت اليسا :"الفوضى ليست ثورة والممتلكات العامة لا ينبغي أن تنتهك بهذه الطريقة. اسمحوا لي لا يمكن أن أكون معكم بعد الآن!".
تجدر الاشارة إلى أن اليسا من الفنانات اللواتي لم يشاركن في التظاهرة الأخيرة في 29 آب 2015 .